الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014

اللعب التخيلى ( الإيهامى )



:-تعريف اللعب الإيهامى /
، لعب شائع فى الطفولة فيه يتعامل الطفل من خلال اللغة أو السلوك الصريح مع المواد أو المواقف كما لو أنها كانت تحمل خصائص أكثر مما هى فى الواقع ويبلغ ذروته بين الثمانية عشر والسنة السابعة من العمر ويتفق هذا مع تعلم الأشارة إلى الأشياء فى غيبتها والأتصال عن طريق اللغة( فهم الكلمات والبدء فى استعمالها) ويتعلم الأطفال كثيرا من خلال لعبهم التخيلى مع من هم أكبر سنا أكثر مما لو كان الطفل يعيش وسط مجموعة متجانسة من حيث السن والجنس لأن الأطفال الأصغر سنا يتعلمون بالمحاكاة من الأطفال الأكبر سنا
ويعتبر اللعب الإيهامى هو التحول من الأفعال إلى الأفكار
مما يساعد الطفل على التفاعل على مستوى تجريدى مع العالم الواقعى فيما بعد
. ويساعد لعب الأدوار أهمية كبيرة للطفل
عند قيامه بدور أشخاص يحبهم فى الأسرة وتعتبر تلك بداية تعرف الذات وتأثيرها فى الوسط الاجتماعى ،وتحقيق التوافق مع البيئة .
فقد يطرح الطفل على نفسه عددا من الأسئلة الأفتراضية والاجابات حول العلاقات الاجتماعية المتكاملة ، حيث يساعد هذا التفسير لوظيفة ومفهوم الدور عند الطفل على المرونة الفائقة فى الانتقال من دور لآخر مثال لعب دور الأم وبعد قليل لعب دور البنت
. ويتغير اللعب الإيهامى بتغيرات السن إذ يبدأ فى حوالى العام والنصف ، بحركات بسيطة و يكون التخيل فى هذا السن مثل صورة المرأة أى أن الطفل يتخيل أحداث تحدث بالفعل فى الحياة اليومية ( الطفل يتظاهر أنه ينام فيغمض عينه أو يأكل من معلقة فارغة )

وبعد السنة الثانية

يتحرر الطفل من وجود اللعب المشابهة للأشياء الحقيقية عند تظاهرة بأى نشاط يريده ( فلم يعد بحاجة إلى سيارة لعبة كى يقودها بل يمكنه ركوب حقيبة متخيلا أنها سيارة )
.حاولى تنشيط خيال الطفل وذلك بمساعدته على اللعب التجيلى بتمثيل أحداث يومية مثل تحضير الغذاء اعطيه معلقة وحلة وبعض أدوات المطبخ وبعد انتهائه من تحضير الغداء الوهمى اجلسى معه على السفرة لتناول الغداء
كما يجب عليكى توفير رموز الشخصيات من ملابس واكسسورات وتوفير الأدوات المناسبة لكل مهنة مما يحقق للطفل التفاعل مع الدور
والإحساس بأصحاب المهن والتعرف الدقيق عليها وتساعد على التكيف الاجتماعى فى المستقبل
وتشبع رغبة الطفل فى تقليد من حوله .
وبمرور العام الثانى سوف يتخيل الطفل أنه شخص أخر مثل أن تكونى أنت قطة وهو فأر ولمزيد من المتعة يمكنك ملاعبته على أنه القطة الأم التى ترعى قططها الصغيرة وتكونى أحد القطط الصغيرة فالأطفال تجد متعة فى تبديل الأدوار حيث يكون هو الكبير القوى وأنت الصغير الذى لا حول له ولا قوة .

أما بين الثالثة والرابعة

، فالطفل يبدأ بلعب الأدوار أو اللعب التمثيلى ويصل هذا الأتجاه إلى حده الأقصى بين الخامسة والسادسة
ويصبح إنساقا معقدة من الأفعال أو الأدوار المتبادلة بينه وبين رفاقه وسياقا محكما للتمثلية
واللعب الأيهامى يهئ للطفل فرصة فريدة للتحرر من الواقع الملئ بالالتزامات والإحباطات والقواعد والأوامر والنواهى فيساعد الطفل على التخلص من الصراعات التى يعانيها ويخفف من توتره من هنا فإن اللعب الإيهامى ،
بالاضافة أنه نوع من الأستطلاع والتجربة والمعرفة ، فهو يزيل التوتر ، وينفس عن المشاعر المكبوتة ، ويبين الرغبات الحقيقية التى لا يستطيع الطفل الاصاح عنها

الاثنين، 10 نوفمبر 2014

اللعب الاستطلاعى أو الاستكشافى

أول اللعب فى حياة الرضيع .
وتسمى مرحلة (اللعب الحسى الحركى ) وهى بداية نشاطات الطفل فى شهوره الأولى يحصل من خلاله الطفل على البهجة والمتعة فى استثارة حواسه من خلال تناول الاشياء باطرافه وتنقسم الى 3 مراحل /
1- الحركات غير الهادفة التى تسبق مرحلة التحكم الارادى الكامل
2- أنشطة فجائية غير هادفة او اهدافها غير واضحة
3- الانشطة الهادفة المحسوبة المدروسة من سن العام والنصف الى السنتين
فالتنظيم الإدراكى للخبرات الحسية يبدأ أولا ، بعملية إدراك الشكل كمدرك بارز متميز على أرضية غير محددة .
أو بقولنا أن أول ما يجذب انتباه الوليد هو عناصر بسيطة فى المجال الحسى يستجيب لها كأشكال محددة لا معنى لها ثم تنمو بعد ذلك قدرته على إدراك الأشكال الأكثر تعقيدا ...على سبيل المثال يحاول وضع أى شىء يجده فى فمه
.أما العوامل التى تحدد قدرة المثير على أثارة انتباه الطفل فهى التغير من حركة أو تباين لونى أو ألوان زاهية
ويلاحظ أن التنوع والجدة يثيران فى الطفل حب الأستطلاع والرغبة فى البحث واستكشاف الجديد
فالأحدث أو الأكبر أو الأكثر لمعانا أو الأعلى صوتا أو الذى يصدر صوتا أو رائحة مفاجئة هو الذى يجذب انتباه الطفل
.كما أن الطفل فى لعبه الأستطلاعى يحب الألعاب الأكثر تعقيدا لأن فرص جمع المعلومات عنه تزيد .
على سبيل المثال ..عندما يحصل على لعبة جديدة كالسيارة مثلا يكسرها ليعرف ما تحتويه ومعرفة تفاصيلها..فاللعبة المعقدة تثير اهتمامه أكتر من اللعبة البسيطة
وكلما زاد عمر الطفل كلما زادت حاجته إلى الأشياء المعقدة والجديدة والغريبة .
ويرى العلماء ان اللعب الاستطلاعى هو أحد أهم مؤشرات النمو العقلية والمعرفية والجسمية معا فهو أول بوابات اكتساب الطفل للمعلومات المتجددة عن العالم المحيط به ..


فمن خصائص الأصحاء اهتمامههم باستطلاع كل يدور حولهم من أشكال وألوان وأصوات ومساحات من خلال اللمس والتذوق والسمع الى اأصوات ومحاولة مشاهدة كل شىء قد نراه فى نظرنا عاديا ولكن قد يكون فى نظرهم أمرا ذى قيمة عظيمة كالطهى والغسيل والاستحمام وانارة المصابيح وملاحظة العمليات الجسمية كالأكل والشرب ومشاهدة المطروالشمس وتأثير الرياح على الأشياء
على أن الأستكشاف يقتضى أيضا التكرار لكل مهارة جديدة يكتسبها الطفل حيث أن الطفل من خلال التكرار يكتسب مهارات حركية فتصبح حركته أكثر دقة وأكثر تحديدا وكفاءة أيضا

اللعب وتعديل سلوكيات الأطفال


هل طفلك شقي، كثير الحركة عنيد، أناني، لا يجيد التصرف مع الآخرين؟.
بعيدا عن كتب أساليب التربية المعقدة يمكنك تهذيب سلوك طفلك وكبح جماح شقاوته عن طريق استخدام بعض الألعاب والحيل الممتعة دون اللجوء لكتب التربية أو أي تعقيدات .
وعن أهمية اللعب وتأثيره على الطفل أكد تقرير للأكاديمية الأميركية لأطباء الأطفال أن الأطفال بحاجة للكثير من أوقات اللعب كما يحلو لهم من أجل نموهم جسديا واجتماعيا وعاطفياً.
وأشار التقرير إلى أن الأهل غالبا ما يعانون من الإرهاق فيما يطلب من الأطفال القيام بعدة فروض، مما لا يجعل هناك وقت كاف للعب واللهو، وذكر التقرير أيضاً أنه رغم الفوائد العديدة للعب التي تعود على الأطفال والأهل، فإن الوقت المخصص للعب بدون ضوابط تراجع إلى حد كبير بالنسبة لعدد كبير من الأطفال.
كما أفاد التقرير بأن ''اللعب يتيح للأولاد أن يستخدموا قدرتهم على الابتكار فيما يطورون في الوقت نفسه مخيلتهم وبراعتهم وإدراكهم

 وخلص التقرير إلى أن ''اللعب يساهم في صحة ونشاط الأطفال، والأهم من كل ذلك أنه فرحة بسيطة تبقى ذكرى غالية من فترة الطفولة''
كما أن للعب والحركة دور هام فى توجيه النشاط الزائد لدى الأطفال المعاقين او الطبيعيين بمعنى تنظيم وتنسيق الحركة الزائدة فى اطار نشاط هادف 
ومن الناحية النفسية يوفر اللعب للطفل فرصة للتعبير عن رغباته وميوله وارضاء دوافعه وحاجاته النفسية الأساسية مثل الحرية والنظام والأمن والقيادة والعمل فى جماعة وابتكار الحلول للمواقف المختلفة
ومن الناحية الاجتماعية يوفر اللعب الجماعى فرصة لتقوبم خلق الطفل من خلال المشاركة فى المواقف الجماعية المفعمة بالاجواء النفسية والعاطفية
 لذا يمكنك استغلال حب أطفالك للعب لتقويم سلوكه، وهناك العديد من الأساليب المتنوعة التي يمكن أن تفيدك في تعليم طفلك وفى نفس الوقت إدخال السرور إلى قلبه

الأحد، 9 نوفمبر 2014

اللعب للطفل المعاق


للعب هو أهم نافذة الطفل على العالم من حوله .. يمارسه بدون قيود وبحرية تامة.
وأول شئ يشعر الطفل تجاه بالمسؤلية هى لبه المفضلة التى يحبها ويستأنس بها هذا بالنسبة للطفل الطبيعى ولكن هذا لا يقل أهمية بالنسبة للطفل ذو الاحتياج الخاص بل على العكس فهو من أهم الوسائل التى تدخل فى البرامج العلاجية والتعليمية لتنمية مهاراته والوصول به لمستوى أفضل.
ولما كان للعب هذه الأهمية الكبيرة فهو يساهم فى عمليات التعلم واكتساب الخبرات وممارسة نشاطات تساعد على التكيف مع المجتمع والحياة لذا فاللعب فى حد ذاته ربما يكون هدف أساسى لإعداد الطفل المعاق ذهنيا .

وكما يحتاج الطفل المعاق لرعاية خاصة ومستمرة فهو أيضا يحتاج لعب خاصة ومدروسة بشكل ينمى قدراته الذهنية والحركية والابداعية أيضا فسلوك اللعب لديه عادة ما تنقصه السرعة والدقة والقوة والمبادأة والرغبة فى الاكتشاف والابداع مما يتطلب مراقبة شبه دائمة عن بعد سواء من الوالدين أو أحدهما أو من خلال الأخصائى المعالج ومحاولة توجيه الطفل إلى السلوك الصحيح فى اللعب بشكل إيجابى مرن يقبله الطفل تبعا لحالته.

ومن الأشياء الواجب مراعتها:

1- ليست كل الألعاب الصاحة لسن معين لطفل طبيعى توافق الطفل ذو الاحتياج الخاص ف نفس الفئة العمرية فقد نجد على سبيل المثال عندما يلعب الطفل المعاق ذهنيا بلعبة معدة لسن ثلاث سنوات يكون هو أكبر سنا وجسما.

2- الألعاب التى قد تكون آمنة للطفل الطبيعى قد تشكل خطرا ما على الطفل المعاق لذا فإن الأمر هام جدا فلابد أن تكون الألعاب المعدة للطفل المعاق ذهنيا مناسبة وسهلة الاستعمال وقوية الاحتمال ولا تتطلب استخدام اللغة كثيرا لتعلمها .

3- الاعداد للعب جيدا من قبل الام او الاخصائى المعالج بحيث يكون للعبة هدف ما وتعمل على استثارة النمو الذهنى والاجتماعى.

4- تشجيع الطفل المعاق ذهنيا دوما بتعبيرات الوجه والكلمات المشجعة حتى فى أبسط الأشياء فهى تشكل عامل نفسى هام جدا لديه.

5- محاولة تقليد حركاته ولفت أنظاره وربط لعبة معينة بصوت ما .

6- محاولة دمج الطفل مع زملائه وتنمية الاتصال بينه وبين الآخرين.

بكل تأكيد كل نوع من الإعاقة بل وكل درجة من نفس الاعاقة لها برنامج خاص يراعى سن الطفل واحتياجاته وكيفية مساعدته على اكتشاف الاشياء بحواسه وتنمية الخيال واللغة أيضا.

تعليم الاطفال الألوان عن طريق اللعب


تعلم الالوان عن طريق اللعب

مجموعة ألعاب ممكن نستخدمها مع الطفل ذوي الاحتياجات الخاصه
تكون فعاله معاه في التعليم خاصه لما يكون الطفل معاق عقلي
نبدأ بأسم الله
ملاحظه : المهاره المطلوبه تعليم الطفل اللون الأحمروتمييزه له من بين الألوان
أولاً : التدريب بواسطة الجسم :
1-أسم اللعبة :-يلا نلون ونطبع بالأحمر
الأدوات :- ورق أبيض بعدد الأطفال ، بلوتات بعدد الأطفال ،
ألوان ماء حمراء .
الطريقة :- يجلس كل طفل على طاولته ونعطي لكل طفل ورقة بيضاء وبالوته بها لون أحمر ونطلب من الطفل أن يطبع يده على الورقة بالون الأحمر ونسال الطفل مين يلون بالون الأحمر .
2-أسم اللعبة :- لعبة الملبوسات
الأدوات :-تيشيرتات حمراء ، بنطلونات حمراء ، شراب أحمر ،
عقد أحمر ، ........... الخ
الطريقة :- نجلس مع الأطفال في دائرة ونعطي لكل طفل شيء يلبسه ونقول للأطفال من لابس احمر ؟
فلان لابس تيشيرت أحمر وفلان لابس شراب أحمر وهكذا ......



3-أسم اللعبة :-يلا نأكل الفاكهة الحمراء
الأدوات :-فواكه حمراء ( تفاح ، فراولة ، رطب أحمر (بلح )) سكين بلاستك ، طبق لكل طفل
الطريقة :-يضع المعلم الفاكهة الحمراء على الطاولة وينادي الطفل كل واحد على حدا ليقوم بتقطيع الفاكهة قطعه من كل نوع ثم يضعها في طبقه ويجلس على طاولته ويأكلها مع تكرار كلمة
((لونها احمر أثناء التقطيع )) .
4-أسم اللعبة :-يلا ننفخ البالون الأحمر
الأدوات :- بالونات حمراء
الطريقة :- يقوم المعلم بإعطاء كل طفل بالونه حمراء ويطلب منهم أن يقوموا بنفخ البالونات الحمراء مع تكرار كلمة أحمر .
ثانياً : التدريب بواسطة المجسمات والأشياء :
1-أسم اللعبة :-اللعب بالصلصال الأحمر
الأدوات :- صلصال أحمر
الطريقة :-يجلس الاطفال كل منهم على طاولته ويسأل المعلم من يريد صلصال أحمر والذي يقول أنا يعطيه المعلم قطعه من الصلصال ، ثم يسأل كل طالب ماذا فعل بالصلصال ، ثم يسأل كل طالب ماذا فعل بالصلصال الأحمر وتعطي فرصه لكل تلميذ أن يرد أنه فعل ( كذا ) أحمر ..... وهكذا .
2-أسم اللعبة :- يلا نجمع الأحمر
الأدوات :- سله حمراء كبيرة + سلة حمراء صغيرة + مجموعة كور بلاستيكية ملونة صغيرة الحجم
الطريقة :-نقوم بوضع هذة الكور الملونة في السلة الكبيرة يقوم المعلم بأختيار طفل لكي يقوم بأخراج الكرة من السلة الكبيرة ووضعها في السلة الصغيرة وهكذا ...
3-أسم اللعبة :- يلا نعمل عقد للبنت(أو سبحة للولد)
الأدوات :- مجموعة من الخرز الأحمر والأصفر ، خيط نايلون
الطريقة :- يجلس كل تطفل على طاولتة ويقوم المعلم بوضع طبق أمام كل تلميذ به مجموعة من الخرز الأحمر والأصفر وخيط نايلون وفي نهايتة نضع قفل عن طريق الربط مثلاً ، ويطلب المعلم من كل طالب أن يقوم بأختيار الخرز الأحمر وينظمه في الخيط النايلون مكوناً عقد لونه أحمر .
4- أسم اللعبة :- يلا نمشي علي اللون الأحمر
الأدوات :- 3شرائط لازقة ( تيب ) بألوان ( أحمر ، أزرق ، أصفر )+ مكعبات بنفس الألوان
الطريقة :-يقوم المعلم بلصق الأشرطة اللازقة علي الأرض بخط مستقيم بحوالي مترين مثل الأحمر ثم يقوم بلصق الشريط الأصفر بجوارة ثم الشريط الأزرق بجوارة أيضاً ويجب أن يبتعد كل خط عن الأخر مسافة معقولة ثم يقوم المعلم بمنادات الطفل ويطلب منه أن يختار المكعب الأحمر ويمشي به على الشريط الأحمر ثم يعود مرة أخري وهكذا مع باقي الأطفال .
ثالثاً : مرحلة التدريب بواسطة الرمز:
1- أسم اللعبة :- يلا نعلق التفاح الأحمر
الأدوات :-ورقة مرسوم عليها شجرة – ورق صغير مرسوم علية تفاح وملون بالون الأحمر + مادة لاصقة
الطريقة :-يجلس كل طفل على طاولتة ويعلق المعلم صورة الشجرة على السبورة ونضع التفاح المرسوم على الورق على الطاولة ونضع الصمغ بجانبة وتنادي على الطفل وتطلب منه أن يأخذ التفاحة الحمراء ويلصقها علي الشجرة .... وهكذا مع باقي الاطفال .
2-أسم اللعبة :- يلا نطابق الأحمر .
ألأدوات:- مجموعة كروت مرسومة عليها أشياء حمراء وصفراء .
الطريقة :- يجلس كل طفل في مكانة وينادي المعلم على الطفل ويجلس أمامه على الطاولة ويعطية كارت مرسوم به شيئ أحمر
( تفاحة ، كأس ) ونضع على الطالة (5 ) كروت مرسوم عليها نفس الشيئ ولكن بلونين أحداهما احمر والأخر أصفر ونطلب منه أن يضع الكارت الأحمر الذي في يدية على الكارت المشابة له على الطاولة .
3-اسم اللعبة : - يلا نوصل الأحمر .
الأدوات :- ورق كبير مرسوم علية أشياء حمراء وصفراء بشكل أفقي وعلى الجانبين نفس الأشكال ولكن بترتيب مختلف + الوان فلوماستر .
الطريقة :- يجلس كل طفل مكانة وينادى المعلم على الطفل ويطلب منه أن يشير على التفاحة الحمراء مثلاً ويوصلها بالتفاحة التي تشبهها وعلى الجانب الأخر .... وهكذا كل تلميذ يبحث عن شيئ مختلف ويصله بالشبية له ........
4- أسم اللعبة :- يلا نلون
الأدوات :- ورق مرسوم علية طماطم بعدد الأطفال + الوان حمراء وصفراء ( أو مجموعة ألوان على حسب مستوي التلاميذ )
الطريقة :- يجلس كل تلميذ على طاولتة ويعطي المعلم لكل طفل ورق مرسوم عليها طماطم ويطلب منه أن يختار القلم الأحمر من بين الأقلام أوالألوان ويقوم بتلوين الطماطم وهكذا مع كل تلميذ
((في كل تلك الألعاب المختلفه في متطلباتها سيصل الطفل في النهايه إلى اكتساب مهارة ومعرفة اللون الأحمر وتمييزه بين جميع الألوان